بطاقة المكافآت

بطاقة المكافآت

بطاقة المكافآت من بيت التمويل الكويتي المسبقة الدفع تعتبر من ضمن برنامج المكافآت الخاص ببيت التمويل الكويتي حيث يتمكن العميل من كسب 10 نقاط عند الشراء بقيمة 1 د.ك عند استخدامه البطاقة على جميع المشتريات محلياً ودولياً بالاضافة للحصول على 1,000 نقطة ترحيبية عند إصدار البطاقة.

حساب الرابح

حساب الرابح يقدم لك فرصة لربح 1,500 دينار كويتي أسبوعياً، 1 كيلو من الذهب شهرياً، و 25,000 دينار كويتي كل ربع سنة.

تطبيق "KFHOnline"

  • تحويلات محلية وعالمية
  • فتح حسابات وودائع
  • بطاقات افتراضية فورية
  • شراء وبيع الذهب
  • سحب وإيداع بدون بطاقة
  • طلب وارسال أموال
امسح رمز الQR امسح رمز الQR

باقة من الخدمات والأدوات تلبي متطلباتك

أخبارنا..

بيت التمويل الكويتي يناقش مستقبل البنوك في عصر التحول الرقمي
بيت التمويل الكويتي يناقش مستقبل البنوك في عصر التحول الرقمي

شارك بيت التمويل الكويتي في النسخة الرابعة من قمة تقنية الأموال (moneytech)، والتي عقدت في فندق سانت ريجيس الكويت، بمشاركة واسعة من الخبراء في مجال التقنية المالية والقطاع المصرفي والاتصالات ورواد الأعمال والمستثمرين المهتمين بمجال تقنية الأموال، بالإضافة إلى قطاعات أخرى ذات صلة. وفي كلمته خلال القمة، قال رئيس التكنولوجيا والتحول الرقمي لمجموعة بيت التمويل الكويتي، المهندس مشعل المنيّخ: "يسعدني أن اشارك اليوم في قمة تقنية الأموال (moneytech)، لمناقشة مستقبل البنوك في عصر التحول الرقمي؛ ذلك المستقبل الذي لم يعد فكرة بعيدة، بل أصبح واقعًا نعيشه اليوم بكل تفاصيله." وأضاف: "لم تعد البنوك اليوم كيانات مغلقة، بل أصبحت جزءًا من منظومة مالية مفتوحة تقوم على التعاون مع شركات الـFintech والمنصات الرقمية وعمالقة التكنولوجيا (Big Tech). ونحن في بيت التمويل الكويتي نعمل على الاستفادة من هذه الشراكات لتقديم خدمات مبتكرة تحمل معها المزيد من الفرص." وأشار المنيخ إلى أن مستقبل البنوك في عصر التحول الرقمي يرتكز على الابتكار والتقنيات الذكية مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. وقال: "ستصبح القنوات الرقمية مثل التطبيقات المصرفية والمنصات الإلكترونية هي الوسيلة الأساسية للتفاعل مع العملاء وهي شريك استراتيجي في حياتهم اليومية... فعلى سبيل المثال: نفذ عملاؤنا خلال العام الماضي عبر تطبيق KFHonline أكثر من 400 مليون عمليّة مصرفية رقمية، وهذا تأكيد على ارتباط العملاء بالمنصات الرقمية، وهو دليل أيضا على أننا مستعدون للمستقبل ونقود رحلة التحول الرقمي بكفاءة عالية تمنح العملاء تجربة مصرفية سهلة ومستدامة." وأضاف: "لقد أحدثت التكنولوجيا الحديثة وتوقعات العملاء المتسارعة تحولًا جذريًا في القطاع المالي، مما جعلنا أمام مسؤولية كبيرة لتقديم مفهوم جديد للعمل المصرفي؛ مفهوم يقوم على تجربة سلسة، وخدمات بلا حدود، متاحة في أي وقت ومن أي مكان، عبر قنوات رقمية تتسم بالكفاءة والأمان والموثوقية." وأكد المنيخ على أن التكنولوجيا وحدها لا تكفي لتحقيق التحول المنشود؛ مبينا ان التغيير الحقيقي يبدأ من العقلية وبيئة العمل المحفزة للابتكار والابداع وهي القيم الأساسية في كل مشروع وكل قرار. وبين ان دمج الذكاء الاصطناعي والأتمتة مع تعزيز الأمن السيبراني هو المفتاح الحقيقي لتسريع التحول الرقمي بشكل مسؤول وآمن، منوّها بنجاح بيت التمويل الكويتي في تبني أحدث التقنيات التي أسهمت في خفض التكاليف، وتعزيز الموثوقية، وتسريع الأداء، مما انعكس على كفاءة التشغيل بشكل ملحوظ، وعزز من تجربة العملاء. واستعرض المنيخ أبرز مبادرات بيت التمويل الكويتي في دمج الذكاء الاصطناعي والأتمتة ومنها: - توحيد البيانات على مستوى المجموعة من خلال تبني أحدث التكنولوجيا من أوراكل ومايكروسوفت والعديد من شركات التكنولوجيا العالمية. - تطوير حلول ذكاء اصطناعي بالتعاون مع Microsoft، لتمكين التحليلات المتقدمة، ونماذج المخاطر الآلية، والحصول على رؤى فورية، حيث تم تقليص وقت تقييم الائتمان من عدة أيام إلى أقل من ساعة، وحسّن سرعة إعداد التقارير، وعزّز تجربة العملاء. - التحليل الذكي للبيانات لدعم اتخاذ القرار. - الأتمتة الذكية لعدد من العمليات الداخلية. - توفير مساعدي أعمال رقميين (AI Copilot) لدعم الموظفين. - تطبيق تحليل المحادثات الصوتية (Speech Analytics) في مراكز الاتصال، مع نظام التقييم الآلي لجودة الخدمة. - إطلاق "فهد" أول موظف افتراضي معتمد على الذكاء الاصطناعي في الكويت، وهو خطوة رائدة نحو مستقبل الخدمات المصرفية الذكية. وفي ختام كلمته، أعرب المنيخ عن شكره لفريق جريدة الجريدة لدوره في تنظيم هذه القمة المتميزة، مثمنا جهودهم في إثراء الحوار حول موضوعات حيوية تناقش التحديات والحلول لمستقبل القطاع المصرفي من قبل نخبة من المسؤولين المصرفيين والخبراء في الصناعة. الجدير بالذكر أن "تقنية الأموال" تعد منصة محورية لصناع القرار والخبراء، حيث تتضمن محاورها: دور الذكاء الاصطناعي وتوافر مراكز البيانات في تسريع نمو القطاع الخاص الخليجي، والتقنية المالية بين النضوج واستمرار التطور، وبروز التقنية الطبية كفئة استثمارية جديدة للمستثمر الخليجي وآفاقها المستقبلية، والتقنية العقارية وقدرتها على إعادة تعريف الاستثمار العقاري وفتح آفاق جديدة للنمو.

بيت التمويل الكويتي يشارك في مؤتمر "سوق المال الكويتي 2025"
بيت التمويل الكويتي يشارك في مؤتمر "سوق المال الكويتي 2025"

شارك بيت التمويل الكويتي في مؤتمر سوق المال الكويتي للعام 2025، والذي نظمه اتحاد أسواق المال الخليجية GCMA)) بفندق فورسيزونز الكويت، وبمشاركة العديد من المؤسسات المالية والشركات الاستثمارية والمتخصصين في القطاع المالي، الى جانب مسؤولين من القطاعين الخاص والعام. وجاءت مشاركة بيت التمويل الكويتي بهدف نقل خبراته العريقة في أسواق المال مع تسليط الضوء على تجربته في النمو والنجاح وتطوير أسواق المال عبر ابتكار حلول ومنتجات مالية متنوعة، وإبراز دوره الرائد في القطاع المالي على مستوى المنطقة باعتباره كيانا مصرفيا عملاقا ومرجعا في الصيرفة الاسلامية. وخلال جلسة حوارية بعنوان "تحقيق الأهداف من خلال أسواق الدين"، استعرض نائب مدير عام الأسواق العالمية للتداول والاستثمارات في بيت التمويل الكويتي، خالد الرخيص، أبرز نجاحات إصدارات الصكوك في الكويت والمنطقة، مؤكداً على أهمية سوق الصكوك كأداة تمويلية فعالة ومستدامة. كما أشار إلى اهتمام بيت التمويل الكويتي بهذا السوق الحيوي، نظراً للإقبال المتزايد عليه من المستثمرين، ودوره المحوري في دعم خطط الشركات للتوسع والنمو. وتناول الرخيص كذلك الهياكل المبتكرة في اصدارات الصكوك، التي تسهم في تنويع مصادر التمويل، وجذب الاستثمارات، وتعزيز كفاءة أسواق المال في الكويت والمنطقة. وأكد أن بيت التمويل الكويتي يتمتع بمزايا تنافسية تشمل الحصة السوقية، وحجم وعدد الصفقات، والخدمات الاستشارية، والقدرة على الهيكلة الفعالة، إلى جانب الابتكار في التسعير، وأداء السوق بعد الاكتتابات، وسمعة المؤسسة المتميزة في السوق. وشدد على أهمية التواصل مع المستثمرين والعملاء، وإطلاعهم على خطط الإصدارات، بما يعزز الشفافية ويوسع خيارات الاستثمار المتاحة. واختتم الرخيص حديثه بالتأكيد على أن مشاركة بيت التمويل الكويتي في هذا المؤتمر تأتي انسجاماً مع دوره الريادي في دعم المبادرات التي تعزز كفاءة واستدامة القطاع المالي في الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي، وتسهم في نمو وتكامل أسواق المال بما يخدم التنمية الشاملة في المنطقة. الجدير بالذكر أن مؤتمر "سوق المال الكويتي 2025" يُعد منصة رائدة لاستكشاف التطورات في أسواق رأس المال، مع التركيز على أسواق الدين والأسهم، ويجمع نخبة من الخبراء لتبادل الرؤى حول أفضل الممارسات والاستراتيجيات العالمية، ويشكل مركزاً رئيسياً للتواصل بين الجهات المؤثرة في السوق المالي الكويتي.

بيت التمويل الكويتي يستعرض خبراته التكنولوجية والرقمية في منتدى الحكومة الالكترونية
بيت التمويل الكويتي يستعرض خبراته التكنولوجية والرقمية في منتدى الحكومة الالكترونية

انطلاقا من حرصه على اهمية تعزيز خدمات الامن السيبراني في ظل التحول الرقمي المتسارع شارك بيت التمويل الكويتي في منتدى الحكومة الإلكترونية بنسخته الثانية عشر تحت شعار" خدمات امن المعلومات المعززة بالذكاء الاصطناعي"، الذي نظَّمه اتحاد المكاتب الهندسية والدور الاستشارية الكويتية، بالتعاون مع الهيئة العامة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات تحت رعاية وزير الدولة لشؤون الاتصالات عمر العمر، وبحضور قيادات حكومية وعدد من المتخصصين والاستشاريين من إدارات نظم المعلومات في القطاع الحكومي والقطاع الخاص. وتاتي مشاركة بيت التمويل الكويتي في منتدى الحكومة الالكترونية كشريك استراتيجي ضمن إطار حرص البنك على المساهمة في دعم برامج الحكومة الإلكترونية، والمشاركة بخبراته في المجال التكنولوجي والتطور الرقمي في ظل التغيرات المستمرة في هذا المجال والتي تتطلب المواكبة والتطور بشكل مستمر. وخلال كلمته في حفل افتتاح المنتدى، قال رئيس التكنولوجيا والتحول الرقمي لمجموعة بيت التمويل الكويتي، المهندس مشعل المنيّخ " لقد أصبح الأمن السيبراني اليوم أحد الركائز الأساسية لاستدامة التطور الرقمي، ومحورًا أساسيًا في بناء الثقة بالمنظومات والخدمات الحكومية والمالية على حدٍّ سواء. ومع تسارع الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، تتضاعف الحاجة إلى توظيف أدوات أكثر تطورًا واستباقية." واضاف المنيّخ: "يسعدني أن شعار المنتدى يعكس أحد أهم محاور المستقبل وان بيت التمويل الكويتي يدرك أن الأمن السيبراني لم يعد مجرد وظيفة تقنية، بل أصبح ثقافة مؤسسية وعنصرًا محوريًا في حماية أصولنا الرقمية، وضمان استمرارية تطور خدماتنا." واوضح المنيّخ ان بيت التمويل الكويتي يواصل ريادته في طرح الخدمات والحلول المالية الرقمية فائقة الجودة، مع تطوير البنية التحتية التكنولوجية ضمن جهوده في قيادة التحول الرقمي للقطاع المصرفي. كما يعزز البنك استثماره في مجالات الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، وهندسة البيانات، والـ FinTech والتصميم الرقمي للمنتجات، وقواعد الأمن السيبراني. واكد المنيّخ ان بيت التمويل الكويتي يواصل دوره في تعزيز أهمية الأمن السيبراني عبر دعمه لأكبر مسابقة للأمن السّيبراني في الكويت "هاكاثون الكويت" للعام الثّاني على التّوالي، والتي تقام بالتّعاون من المركز الوطني للامن السّيبراني، وأكاديمية كودد (CODED) للبرمجة. وذكر المنيّخ إن الشراكة بين القطاعين العام والخاص تمثّل اليوم ركيزة أساسية في بناء بيئة رقمية آمنة ومستدامة، وان بيت التمويل الكويتي يفخر بأن يكون جزءًا فاعلًا في دعم جهود الدولة نحو تحول رقمي آمن يواكب متطلبات المستقبل. واكمل المنيّخ قائلا: " إن الوعي بأهمية الاستثمار في العنصر البشري لبناء بيئة رقمية آمنة يُعدّ أحد أهم عوامل النجاح والاستدامة. ومن هذا المنطلق، أؤكد على أهمية الاستمرار في تطوير الكفاءات الوطنية في مجال الأمن السيبراني والتحول الرقمي، وخلق جيل قادر على قيادة المستقبل في هذا المجال. فالتكنولوجيا مهما بلغت من تطور، تبقى فاعليتها مرهونة بوعي الإنسان وقدرته على التعامل معها بمسؤولية واحتراف." واختتم المنيّخ مؤكدا على اهمية المسؤولية المشتركة لدى الجميع وذلك لضمان استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بما يحقق التوازن بين الابتكار والأمان، ويدعم ازدهار الاقتصاد الرقمي، شاكرا جميع الجهات المنظمة لمنتدى الحكومة الالكترونية على جهودها المتميزة في ترسيخ ثقافة الأمن الرقمي، وتعزيز التعاون المؤسسي بما يسهم في بناء مستقبل رقمي آمن ومستدام لدولتنا الحبيبة الكويت.

بيت التمويل الكويتي يحذر من احتيال إلكتروني ينتحل صفة جهات رسمية وخدمية
بيت التمويل الكويتي يحذر من احتيال إلكتروني ينتحل صفة جهات رسمية وخدمية

في إطار جهوده لدعم حملة "لنكن على دراية"، حذّر بيت التمويل الكويتي من الوقوع ضحية لعمليات الاحتيال الإلكتروني، التي تتم عبر رسائل بريد إلكتروني مشبوهة تنتحل صفة جهات رسمية، وتطلب من مستلميها الدخول إلى مواقع وهمية لسداد رسوم أو دفع مبالغ تحت مسميات مختلفة، مما يجعلهم عرضة للتصيد الإلكتروني وعصابات الاحتيال. وتعد هذه الرسائل الوهمية وسيلة يستخدمها المحتالون للإيقاع بضحاياهم، الذين قد ينخدعون بها ويصدقونها، ليكتشفوا لاحقًا أنهم تعرضوا لاختراق بياناتهم بهدف تنفيذ عمليات احتيالية تستهدف سرقة حساباتهم المصرفية والاستيلاء على أموالهم. ويدعو بيت التمويل الكويتي الجميع إلى أخذ الحيطة والحذر من الرسائل الاحتيالية التي تنتحل صفة جهات رسمية، وتطلب من مستلمها الضغط على روابط مشبوهة أو مشاركة رمز التحقق «OTP»، موضحًا أن تجاهل هذه الرسائل الإلكترونية مجهولة المصدر يجنّب العميل مخاطر الاحتيال ويحمي أمواله وبياناته. كما يطلب بيت التمويل الكويتي من العملاء عدم مشاركة أي معلومات سرية تتعلق بالبطاقات الشخصية أو كلمات المرور لمرة واحدة، أو كلمة السر الخاصة بالبطاقة المصرفية، سواء عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني أو أي وسيلة أخرى، مؤكدًا أن بيت التمويل الكويتي لا يطلب من عملائه مشاركة أو تحديث بياناتهم المالية عبر الهاتف أو الرسائل الإلكترونية أو النصية. يُذكر أن بيت التمويل الكويتي ملتزم بدوره الريادي في دعم حملة "لنكن على دراية"، التي أطلقها بنك الكويت المركزي بالتعاون مع البنوك المحلية واتحاد مصارف الكويت. وفي هذا الإطار، يواصل بيت التمويل الكويتي مبادرته الهادفة إلى رفع مستوى الوعي لدى مختلف شرائح المجتمع، من خلال نشر مواد التوعية المالية عبر جميع منصات التواصل الاجتماعي والقنوات الإلكترونية للبنك، والتحذير من أساليب الاحتيال المختلفة، وتقديم النصائح حول كيفية الحماية من الاحتيال المصرفي.

تقرير الأسواق اليومي - الخزانة

تقرير الأسواق اليومي - الخزانة