إستدامة متوافقة مع الشريعة الإسلامية
إن الممارسة الناشئة في التمويل الإسلامي لدمج أدوات التكافل الاجتماعي، ومبدأ المشاركة في المخاطر ( المرابحة)، تعمل على سد الفجوة بين النماذج الحالية للأعمال المصرفية والتمويل التقليدية، وتتماشى بشكل كبير مع المشاريع الاجتماعية الهادفة للربح. تحقق المؤسسات المالية الإسلامية، من خلال مناهجها التقدمية في تطوير منتجاتها وخدماتها، تواجدًا إيجابيًا ومستدامًا في المجتمعات.
عادة مايكون الاستخدام المتزايد للخدمات المالية العادلة ووجود رقابة قوية على الامتثال لأحكام الشريعة الإسلامية جذاباً ومرتبطاً بالاستثمار المؤثر ب، مما يؤدي إلى تطوير نظام بيئي سليم يشجع على إضفاء المزيد من الطابع المؤسسي على التمويل الإسلامي، وتمكن من تطوير لوائح ميسرة وشاملة، وحوكمة قوية وشفافية. نواصل في بيت التمويل الكويتي، تقديم نموذج ناجح ومستدام للحكومات ،وكالاتها ،الهيئات التنظيمية ،المؤسسات متعددة الأطراف والمجتمعات الدولية تستطيع تطبيقه لساعد للوصول المالي الحقيقي ونهج عالمي منصف.
لأكثر من 40 عاما، استثمر "بيتك" في بناء القدرات المؤسسية المطلوبة، وتمكن من تمكين جميع أصحاب المصلحة. علاوة على ذلك، ومع نمونا، قمنا بالاستفادة والتطور من خلال تسخير مزايا الرقمنة. من خلال شبكتنا من الشركات التابعة.